وقال أردجدو، إن عام 2020 سيكون عام الصلح مع المفلسين وعام 2021 سيكون عام الإفلاس.
وأضاف النائب، أن واحدا بين كل أربعة شباب أتراك عاطل عن العمل، وقال إن البطالة بين الشباب ارتفعت 5.4 نقطة خلال عام، لافتا إلى أن عدد العاطلين عن العمل يبلغ 7 ملايين و724 ألف تركى.
ويعانى الاقتصاد التركى من ضغوط بسبب تراجع الليرة إلى مستويات قياسية، بسبب مخاوف متعلقة بتأثير الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، على الاقتصاد ودعواته المتكررة إلى خفض أسعار الفائدة فى مواجهة ارتفاع التضخم.





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق