الأفكار الفلسفية الرئيسية لسقراط
موضوع الفلسفة والهدف الرئيسي والمهمة الرئيسية هو معرفة "طبيعة" الإنسان والتفكير ونمط الحياة ، وكذلك المصدر الرئيسي لأفعاله وأفعاله. ادعى سقراط "تعرف على نفسك". هذا هو معنى الغرض ودعوة كل شخص.
يتركز جوهر الإنسان في روحه. وقيمة الروح تكمن في المعرفة. لنموه من الضروري أن يعيش حياة فاضلة.
لقد طور طريقة للجدلية الذاتية ، والتي يمكن من خلالها إثبات الحقيقة. اعتقد سقراط أن الحقيقة هي معرفة مستقلة موضوعيا تم الحصول عليها خلال محادثة الحوار ، عندما يتم توضيح المفاهيم.
المعرفة مفاهيمية في الطبيعة. هذه هي مفاهيم عامة ، والفكر ، والتي يتم الكشف عنها من خلال التعاريف.
جادل الفيلسوف بأن العالم المادي لا يمكن أن يعرف (اللاأدري) ، ولكن الروح متاحة للمعرفة.
إنجازه التعليمي الرئيسي هو mayevtica. هذه حجة جدلية تؤدي إلى الحقيقة.
الأفكار الرئيسية سقراط لفترة وجيزة على علم التربية
الأطروحة التربوية الرئيسية لسقراط هو أن تحسين الذات الأخلاقي هو أهم بين جميع الأهداف الإنسانية في الحياة.
السعادة تتمثل في القضاء على التناقضات بين الوجود الاجتماعي والشخصي. خلاف ذلك ، فإن كل شيء سيؤدي إلى التنافر مع المجتمع والخلاف الروحي.
الفكرة التربوية الرئيسية لسقراط هي "من يعرف نفسه يعرف ما هو جيد له ، ويدرك بوضوح أنه يستطيع وما لا يستطيع" ، أي معرفة الذات.
لقد ربط القدرات الطبيعية للشخص بحقه في التعليم.
التعليم هو أكثر قيمة من الحياة. بعد كل شيء ، المعلم يشكل شخصية الشخص ، وبعد ذلك في المجتمع.
المهمة الرئيسية للمعلمين والمعلمين هي إيقاظ القوى الروحية القوية في الطالب.
المحادثات هي أساس أي تعليم ، لأنه بفضلهم فقط يمكن أن توضع الحقيقة والمعرفة في وعي الطالب.
السعادة تتمثل في القضاء على التناقضات بين الوجود الاجتماعي والشخصي. خلاف ذلك ، فإن كل شيء سيؤدي إلى التنافر مع المجتمع والخلاف الروحي.
الفكرة التربوية الرئيسية لسقراط هي "من يعرف نفسه يعرف ما هو جيد له ، ويدرك بوضوح أنه يستطيع وما لا يستطيع" ، أي معرفة الذات.
لقد ربط القدرات الطبيعية للشخص بحقه في التعليم.
التعليم هو أكثر قيمة من الحياة. بعد كل شيء ، المعلم يشكل شخصية الشخص ، وبعد ذلك في المجتمع.
المهمة الرئيسية للمعلمين والمعلمين هي إيقاظ القوى الروحية القوية في الطالب.
المحادثات هي أساس أي تعليم ، لأنه بفضلهم فقط يمكن أن توضع الحقيقة والمعرفة في وعي الطالب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق