وقعت الإمارات العربية المتحدة على معاهدة سلام تاريخية مع إسرائيل، فيما وقعت مملكة البحرين على إعلان تأييد السلام بين المنامة وتل أبيب من جهة أخرى، برعاية الرئيس الإميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض.
ووقع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في البيت الأبيض معاهدة سلام مع وزير خارجية الامارات الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان واتفاق تأييد السلام مع وزير خارجية البحرين عبد اللطيف الزياني. كذلك، وقع المسؤولون الثلاثة والرئيس الاميركي اعلانا مشتركا.
وقال الرئيس الأميركي في كلمته قبل التوقيع إننا "هنا من أجل تغيير مجرى التاريخ".
وذكر ترامب، أمام عدد كبير من المسؤولين في البيت الأبيض "نحن هنا من أجل تغيير مجرى التاريخ.. نحن نقوم بخطوة تاريخية بفضل هذه الدول الثلاث وذلك من أجل تعزيز السلام والازدهار".
وتابع "إسرائيل والإمارات والبحرين ستتبادل السفارات وستتعاون معا بشكل قوي وستنسق جهودها في العديد من القطاعات من السياحة والتجارة والرعاية الصحية والأمن".
وأردف قائلا "هذا سيفتح الباب للمسلمين من حول العالم لزيارة المسجد الأقصى وإسرائيل".
وشدد الرئيس الأميركي على أن هذه الاتفاقيات ستخدم السلام في المنطقة برمتها، مشيرا إلى أن "المصلحة المشتركة والاحترام المتبادل هي الأشياء التي جعلت هذه الدول الثلاثة على الوصول إلى هذه الاتفاقية".
من جانبه، قال وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان إلى البيت الأبيض إن "السلام سيغير وجه الشرق الأوسط".
وأضاف في كلمته قبل التوقيع:"نحن أمام انجاز تاريخي وثمار الاتفاقيات ستنعكس على كل المنطقة".
وأكد وزير الخارجية الإماراتي على أن "اتفاقية السلام ستمكننا من مساعدة الفلسطينيين بشكل أكبر".
وبدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن "هذا اليوم هو فجر جديد للسلام."
وأضاف: "لسنوات وعقود.. الشعب اليهودي صلى للسلام والدولة اليهودية صلت للسلام، لذا اليوم هناك تثمين عظيم وشكر كبير لترامب .. لقد نجحت في عقد المعاهدة التاريخية اللسلام التي تحظى بدعم الجميع في الشرق الاوسط والعالم كله".
وشارك نحو 700 ضيف من مختلف دول العالم، في مراسم التوقيع الرسمية، التي تجري في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض
وذكر ترامب، أمام عدد كبير من المسؤولين في البيت الأبيض "نحن هنا من أجل تغيير مجرى التاريخ.. نحن نقوم بخطوة تاريخية بفضل هذه الدول الثلاث وذلك من أجل تعزيز السلام والازدهار".
وتابع "إسرائيل والإمارات والبحرين ستتبادل السفارات وستتعاون معا بشكل قوي وستنسق جهودها في العديد من القطاعات من السياحة والتجارة والرعاية الصحية والأمن".
وأردف قائلا "هذا سيفتح الباب للمسلمين من حول العالم لزيارة المسجد الأقصى وإسرائيل".
وشدد الرئيس الأميركي على أن هذه الاتفاقيات ستخدم السلام في المنطقة برمتها، مشيرا إلى أن "المصلحة المشتركة والاحترام المتبادل هي الأشياء التي جعلت هذه الدول الثلاثة على الوصول إلى هذه الاتفاقية".
من جانبه، قال وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان إلى البيت الأبيض إن "السلام سيغير وجه الشرق الأوسط".
وأضاف في كلمته قبل التوقيع:"نحن أمام انجاز تاريخي وثمار الاتفاقيات ستنعكس على كل المنطقة".
وأكد وزير الخارجية الإماراتي على أن "اتفاقية السلام ستمكننا من مساعدة الفلسطينيين بشكل أكبر".
وبدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن "هذا اليوم هو فجر جديد للسلام."
وأضاف: "لسنوات وعقود.. الشعب اليهودي صلى للسلام والدولة اليهودية صلت للسلام، لذا اليوم هناك تثمين عظيم وشكر كبير لترامب .. لقد نجحت في عقد المعاهدة التاريخية اللسلام التي تحظى بدعم الجميع في الشرق الاوسط والعالم كله".
وشارك نحو 700 ضيف من مختلف دول العالم، في مراسم التوقيع الرسمية، التي تجري في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق