عرض دونالد ترامب التدخل في المكسيك ، أي "ملاحقة عصابات المخدرات" بعد "القتل الوحشي لعائلة أمريكية في المكسيك". رفض الرئيس المكسيكي عرض ترامب السخي.
في مقابلة أجريت مؤخرًا ، أكد الرئيس ترامب أن إدارته تفكر الآن في تصنيف "عصابات المخدرات" على أنها "إرهابية" ، على غرار تنظيم القاعدة (باستثناء أنهم "إرهابيون كاثوليك").
من الآن فصاعداً ستعينهم واشنطن "منظمات إرهابية أجنبية".
ما هو القصد؟
إنشاء مبرر لعمليات "مكافحة الإرهاب" التي تقودها الولايات المتحدة داخل المكسيك وأماكن أخرى في أمريكا اللاتينية؟
مد "الحرب على الإرهاب" إلى أمريكا اللاتينية؟ "مسؤولية الحماية" (R2P). ملاحقة "إرهابي المخدرات".
الحقيقة غير المعلنة هي:
1. القاعدة ومنظماتها الإرهابية ذات الصلة (بما في ذلك داعش) في الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب شرق آسيا هي إبداعات لوكالة المخابرات المركزية.
2. تحمي الـ CIA تجارة المخدرات العالمية بمليارات الدولارات وكذلك عصابات المخدرات المكسيكية. علاوة على ذلك ، تشير التقديرات إلى أن أموال المخدرات بقيمة 300 مليار دولار (سنويًا) يتم غسلها بشكل روتيني في الكازينوهات في جميع أنحاء أمريكا بما في ذلك لاس فيجاس وأتلانتيك سيتي ... وكذلك في ماكاو. خمن من هو أغنى مالك كازينو في العالم.
4. من المعروف أن لكل من السياسيين الأمريكيين وأمريكا اللاتينية علاقات مع تجارة المخدرات.
تعيد إلى التسعينات: جورج بوش الأب ، والد بوش جونيور ، طور علاقات شخصية وثيقة مع كارلوس ساليناس دي جورتاري (الرئيس السابق للمكسيك) وأبيه راؤول ساليناس لوزانو الذي ، وفقًا لصحيفة دالاس مورنينج نيوز (27 فبراير 1997) ) كان "القيادي البارز في التعامل المخدرات التي تشارك أيضا ابنه، راؤول ساليناس دي غورتاري ... وراؤول كان أميغو intimo من جيب بوش، (الحاكم السابق من ولاية فلوريدا) وشقيق جورج W بوش.
تربط عائلة بوش علاقات مع عائلة بن لادن ، كما تربطها علاقات بعائلة ساليناس دي غورتياري. هل هي ذات صلة؟
تم نشر النص التالي في مايو 2015 تحت عنوان Jeb Bush و the Drug Drug Cartel و "Free Trade". عائلة بوش والجريمة المنظمة. كما أنه يوثق توقيع اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (NAFTA) من قبل دولة مكسيكية ذات روابط بـ "عصابات المخدرات".
ميشيل شوسودوفسكي ، 1 ديسمبر 2019
***
جيب بوش مرشح للرئاسة. [كان في عام 2015]
لكن جيب ليس فقط شقيق جورج دبليو وابن جورج بوش الأب.
تربط جيب بوش علاقات شخصية وثيقة مع راؤول ساليناس دي غورتاري ، شقيق الرئيس السابق للمكسيك كارلوس ساليناس دي غورتاري. في التسعينيات ، كانت راؤول "ملك المخدرات" ، وفقًا للمدعي الفيدرالي السويسري كارلا ديل بونتي ، واحدة من الشخصيات الرئيسية في كارتل المخدرات المكسيكية.
كان جيب بوش - قبل أن يصبح حاكم ولاية صن شاين - صديقًا مقربًا لراؤول ساليناس دي غورتياري (الصورة على اليمين):
"كان هناك أيضا الكثير من التكهنات في المكسيك حول الطبيعة الدقيقة لل لصداقات راؤول ساليناس الوثيقة مع جيب ابن الرئيس السابق جورج بوش. من المعروف هنا أن العائلتين أمضيا إجازات معًا لسنوات عديدة ، وهما الصالينيز في منزل جيب بوش في ميامي ، والبوش في مزرعة راؤول ، لاس ميندوسيناس ، تحت البركان في بويبلا.
هناك الكثيرون في المكسيك الذين يعتقدون أن العلاقة أصبحت قناة خلفية للمفاوضات الحساسة والحاسمة بين الحكومتين ، مما أدى إلى رعاية الرئيس بوش لاتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية. " لوس Angeles Times. و Houston Chronicle ، 9 مارس 1995 ، التأكيد مضاف)
كانت العلاقة الشخصية بين عائلتي بوش وسليناس مسألة عامة. كان الرئيس السابق جورج بوش الأب قد طور علاقات شخصية وثيقة مع كارلوس ساليناس ووالده ، راؤول ساليناس لوزانو. (اليسار)
كان راؤول ساليناس لوزانو بطريرك الأسرة ، والد كارلوس وراؤول جونيور. وفقًا للسكرتير الخاص السابق لراؤول ساليناس لوزانو (كما في تصريح للسلطات الأمريكية):
كان السيد ساليناس لوزانو شخصية بارزة في تعاملات المخدرات التي شملت أيضا ابنه ، راؤول ساليناس دي جورتاري ، صهره ، خوسيه فرانسيسكو رويز ماسيو ، المسؤول الثاني في الحزب الثوري المؤسسي الحاكم ، أو PRI ، والسياسيين الرئيسيين الآخرين ، وفقا للوثائق. اغتيل السيد رويز ماسيو في عام 1994. "(Dallas Morning News ، 26 شباط / فبراير 1997 ، أضيف التركيز).
الرئيس السابق جورج بوش الأب وراؤول ساليناس لوزانو كانا "من الأميجو".
وفقًا لما قاله المسؤول السابق في إدارة مكافحة المخدرات مايكل ليفين ، فإن المخدرات المكسيكية كانت "علاقة عائلية". كان كل من كارلوس وراؤول عضوين بارزين في الكارتل. وقد كان هذا معروفًا للنائب العام الأمريكي آنذاك إدوارد ميس في عام 1987 قبل تنصيب كارلوس ساليناس كرئيس للبلاد.
عندما تم تنصيب كارلوس ساليناس كرئيس ، أصبح جهاز الدولة المكسيكية بأكمله مجرماً مناصب حكومية رئيسية يشغلها أعضاء في الكارتل. كان وزير التجارة المسؤول عن المفاوضات التجارية التي سبقت توقيع اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية راؤول ساليناس لوزانو ، والد راؤول جونيور ملك المخدرات ورئيس كارلوس كارلوس.
وخلال هذه الفترة بالتحديد ، أطلقت حكومة ساليناس برنامج خصخصة شامل بناءً على نصيحة من صندوق النقد الدولي.
تطور برنامج الخصخصة لاحقًا ليصبح عملية غسيل أموال بمليارات الدولارات. تم توجيه دولارات المخدرات نحو الاستحواذ على ممتلكات الدولة والمرافق العامة.
ريتشارد بارنيت من معهد دراسات السياسة ، شهادة أمام الكونغرس الأمريكي (14 أبريل 1994)
"ذهبت مليارات الدولارات من أصول الدولة إلى المؤيدين والمقربين" (Dallas Morning News ، 11 أغسطس 1994).
وشملت هذه بيع Telefonos de Mexico ، بقيمة 3.9 مليار دولار ، واشترت من قبل Salinas crony مقابل 400 مليون دولار. (المرجع نفسه).
كان راؤول ساليناس وراء برنامج الخصخصة. كان يعرف باسم "السنيور 10 بور سينتو" [السيد 10 في المائة] "بالنسبة لشريحة من أموال العطاءات ، يُزعم أنه طالب بها مقابل مساعدة معارفه في الحصول على الشركات والامتيازات والعقود [في إطار برنامج الخصخصة الذي يرعاه صندوق النقد الدولي]" (الأخبار ، InfoLatina ، .Mexico ، 10 أكتوبر 1997).
اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا)
راؤول ساليناس دي غورتاري هو شقيق الرئيس السابق كارلوس ساليناس دي غورتياري ، الذي وقع اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (NAFTA) في ديسمبر 1992 إلى جانب الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب ورئيس الوزراء الكندي برايان مولروني.
في مفارقة مريرة ، فقط بعد هذا الحدث التاريخي ، تم الكشف عن الروابط العائلية لكارلوس ساليناس لتجارة المخدرات من خلال شقيقه راؤول.
أدركت الإدارة العليا لجورج بوش الأب ارتباطات رئاسة ساليناس بالجريمة المنظمة. لم يتم إطلاع الرأي العام في الولايات المتحدة وكندا على عدم تعريض توقيع NAFTA للخطر:
"يقول مسؤولون سابقون آخرون إنهم تعرضوا للضغوط للحفاظ على أمي لأن واشنطن كانت مهووسة بالموافقة على اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية".وقال فيل جوردان ، الذي ترأس مكتب إدارة مكافحة المخدرات في دالاس من 1984 إلى 1994: "كانت المعلومات الاستخباراتية المتعلقة بالفساد ، وخاصة من قبل تجار المخدرات ، موجودة هناك دائمًا" ، لكن "لقد تلقينا تعليمات بعدم قول أي شيء سلبي عن المكسيك. لم يكن الأمر كذلك لأن نافتا كانت كرة قدم سياسية ساخنة ". (دالاس مورنينج نيوز ، 26 فبراير 1997)
بمعنى آخر ، في الوقت الذي تم فيه توقيع اتفاقية NAFTA ، كان كل من بوش سنيور ومولروني مدركين أن أحد الموقعين على NAFTA ، أي الرئيس Salinas de Gortiari كان على صلة بـ Cartel المكسيكية للمخدرات.
في عام 1995 ، في أعقاب الفضيحة واعتقال شقيقه راؤول بتهمة القتل ، غادر كارلوس ساليناس المكسيك للعيش في دبلن. لم تمنعه صلاته المزعومة بـ Drug Cartel من تعيينه في مجلس إدارة شركة داو جونز في وول ستريت ، وهو المنصب الذي شغله حتى عام 1997:ساليناس ، الذي غادر المكسيك في مارس 1995 بعد اتهام شقيقه ، راؤول ، بتدبير مقتل أحد المعارضين السياسيين ، عمل في مجلس إدارة الشركة لمدة عامين. تم استجوابه العام الماضي في دبلن من قبل مدعي عام مكسيكي يحقق في مقتل لويس دونالدو كولوسيو في مارس 1994 ، الذي أراد أن يخلف ساليناس كرئيس. نفى متحدث باسم داو جونز الأسبوع الماضي أن ساليناس قد أجبر على الخروج من الانتخابات لمجلس الإدارة الجديد ، الذي سيعقد في الاجتماع السنوي للشركة في 16 أبريل ... ساليناس ، الذي تفاوض على انضمام المكسيك إلى اتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة و تم تعيين كندا في مجلس الإدارة بسبب خبرته الدولية. لم يكن متاحًا للتعليق في منزله في دبلن الأسبوع الماضي. "(صنداي تايمز ، لندن ، 30 مارس 1997).
ونفت واشنطن باستمرار تورط كارلوس ساليناس. "لقد كان شقيقه راؤول" ، كارلوس ساليناس "لا يعرف" ، واصلت وسائل الإعلام الأمريكية دعم ساليناس كرجل دولة نموذجي ، ومهندس التجارة الحرة في الأمريكتين وصديق لعائلة بوش.
في أكتوبر 1998 ، أكدت الحكومة السويسرية أن شقيق الرئيس المكسيكي السابق قد أودع حوالي 100 مليون دولار من أموال المخدرات في البنوك السويسرية:
"إنهم [السلطات السويسرية] يقومون بمصادرة الأموال ، التي يعتقدون أنها جزء من مبلغ أكبر بكثير تم دفعه إلى راؤول ساليناس لمساعدة عصابات المخدرات المكسيكية والكولومبية خلال فترة ولاية أخيه التي استمرت ست سنوات وتنتهي في عام 1994. وقد أكد محامو السيد ساليناس أنه كان يرأس صندوقًا استثماريًا لرجال أعمال مكسيكيين ، لكن المدعية الفيدرالية السويسرية ، كارلا ديل بونتي ، وصفت تعاملات ساليناس التجارية بأنها غير سليمة وغير مفهومة ومخالفة للاستخدام التجاري المعتاد. ( تقرير بي بي سي )
بعد بضعة أشهر في يناير 1999 ، بعد محاكمة استمرت أربع سنوات ، أدين راؤول ساليناس دي غورتاري (يسار) بإصدار أوامر بقتل شقيقه ، خوسيه فرانسيسكو رويز ماسيو:
"بعد أن ترك [كارلوس] ساليناس منصبه في عام 1994 ، سقطت عائلة ساليناس من النعمة في دوامة من الفساد وفضائح الجريمة المتعلقة بالمخدرات . سجن راؤول وأدين بتهمة غسل الأموال وتخطيط اغتيال شقيقه ؛ بعد قضاء 10 سنوات في السجن ، تمت تبرئة راؤول من كلتا الجريمتين. ...
مع فضح الفضيحة ، لم تختفي صداقة جيب مع راؤول. لم ينكر Jeb أبدًا صداقته مع راؤول ، الذي يحتفظ به الآن في المكسيك.لم ترد كريستي كامبل ، المتحدثة باسم بوش ، على طلب للتعليق. وفاة عائلة ساليناس اشتعلت من الشجيرات. لقد شعرت بخيبة أمل شديدة بسبب المزاعم المتعلقة به وبأسرته. أخبرني الرئيس بوش في مقابلة أجريت معه في عام 1997 أنه لم يكن لدي أدنى تلميح للمعلومات بأن الرئيس ساليناس لم يكن سوى أي شيء صادق. (دوليا استيفيز ، اتصالات المكسيكي جب بوش ، فوربس ، 7 أبريل 2015 ، التأكيد مضاف)
"وفاة عائلة ساليناس اشتعلت شجيرات بوش"؟ (فوربس ، أبريل 2015) عرف آل بوش الذين كانوا على طول.
أكد المسؤول السابق في إدارة مكافحة المخدرات مايكل ليفين أن دور كارلوس ساليناس في كارتل المخدرات المكسيكي معروف لدى المسؤولين الأمريكيين.
تم إحاطة الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب بانتظام من قبل مسؤولين من وزارة العدل ووكالة الاستخبارات المركزية ووكالة مكافحة المخدرات.
هل جب بوش - الذي أصبح الآن [2015] مرشحًا للبيت الأبيض بموجب تذكرة جمهوريّة - على دراية بعلاقات راؤول مع كارتل المخدرات؟
هل كانت عائلة بوش متواطئة بأي شكل من الأشكال؟
هذه هي القضايا التي يجب معالجتها ومناقشتها من قبل الجمهور الأمريكي في جميع أنحاء البلاد قبل الانتخابات الرئاسية الأولية لعام 2016.
وفقا لكتابة أندريس أوبنهايمر في ميامي هيرالد (فبراير 17 1997):
" ويقول شهود عيان الرئيس المكسيكي السابق كارلوس ساليناس دي غورتاري، وشقيقه المسجون راؤول وغيرهم من أعضاء البلاد النخبة الحاكمة التقى مع وردات المخدرات خوان غارسيا أبريغو في مزرعة الأسرة ساليناس. يعترف جيب بوش بأنه التقى مع راؤول ساليناس عدة مرات لكنه لم يسبق له أي علاقة معه . "
انتظرت السلطات الأمريكية حتى بعد أن أنهى كارلوس ساليناس فترة رئاسته للقبض على ملك المخدرات خوان غارسيا أبريغو ، الذي كان متعاونًا وثيقًا مع شقيق الرئيس راؤول. في المقابل ، كان راؤول ساليناس "أميغو أميغو" لجيب بوش:
خوان جارسيا أبريجو ، أحد الهاربين على قائمة المطلوبين لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي ، نُقل جواً إلى هيوستن في وقت متأخر من يوم الاثنين ، عقب اعتقاله من قبل الشرطة المكسيكية ... غارسيا أبريغو ، الرئيس المشهور لثاني أكبر عصابات المخدرات في المكسيك ، تهرب من السلطات على جانبي الحدود لسنوات. اعتقاله انتصار هائل للولايات المتحدة والحكومات المكسيكية. سي إن إن ، 16 يناير 2015
ولكن هناك ما هو أكثر من ما يلفت النظر: في حين أن الشجيرات و Salinas لديهم علاقات طويلة الأمد ، كانت وول ستريت متورطة أيضا في غسل أموال المخدرات:
قال مسؤول أمريكي إن وزارة العدل حققت تقدماً ملحوظاً في تحقيقها بشأن غسل الأموال ضد راؤول ساليناس دي جورتاري وحددت هوية العديد من الأشخاص الذين يمكنهم الشهادة بأن الأخ الأول السابق حصل على أموال الحماية من منظمة مخدرات كبرى.
تم توثيق مشاركة Citbank في عملية غسل الأموال من قبل لجنة مجلس الشيوخ حول تقرير الشؤون الحكومية (مكتب المحاسبة العام الأمريكي "الخدمات المصرفية الخاصة: راؤول ساليناس ، سيتي بنك ، وغسيل الأموال المزعوم" واشنطن ، 1998).
.
لعبة النهاية
تم إطلاق سراح Raul Salinas de Gortiari في عام 2005. تم إسقاط جميع التهم.
المسألة التي تنطوي على الشجيرات و Salinas تم نسيانها إلى حد كبير.
وفي الوقت نفسه ، تم إعادة كتابة التاريخ السياسي الأمريكي ...
ناهيك عن اتفاقية "التجارة الحرة" لعام 1992 (NAFTA) ، والتي تم توقيعها من قبل رئيس دولة له صلة بالجريمة المنظمة. هل هذا يجعلها اتفاقية غير قانونية؟ لم تكن شرعية اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (NAFTA) حتى الآن موضوع إجراءات قانونية للتحقيق القضائي.
"NAFTA غير الشرعي" يمهد الطريق لـ "اتفاقيات" TPP و TTIP التي تم التفاوض عليها خلف أبواب مغلقة.
كل شيء على ما يرام في الجمهورية الأمريكية.
على الأقل حتى الانتخابات الرئاسية المقبلة 2016.
تستند هذه المقالة جزئيًا إلى الأبحاث التي أجريت في عام 2002. عنوان مقال سابق في GR 2002 حول هذا الموضوع بعنوان: عمليات عائلة بوش المالية
المصدر الأصلي لهذه المقالة هو Global Research
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق